عبدالجبار اليحيا

بناء

 

  "كان محور اهتمام الفنان عبدالجبار في لوحاته الإنسان والطبيعة والحياة في البيئة المحيطة به. على مر مسيرته الفنية مرً الفنان عبر مراحل مختلفة ولكنها متصلة قدم فيها العنصر الإنساني والبيئة المحيطة باسلوب تعبيري ينحو تجاه السريالية. وأحاط المرأة بجو خيالي وبألوان فسفورية برَاقة وكانه يوليها الإهتمام كعنصر أساسي  يتأثر بالحياة أكثر من أن يؤثر فيها."     – الدكتور صلاح عسكر

 

عبدالجبار اليحيا

بناء

  "كان محور اهتمام الفنان عبدالجبار في لوحاته الإنسان والطبيعة والحياة في البيئة المحيطة به. على مر مسيرته الفنية مرً الفنان عبر مراحل مختلفة ولكنها متصلة قدم فيها العنصر الإنساني والبيئة المحيطة باسلوب تعبيري ينحو تجاه السريالية. وأحاط المرأة بجو خيالي وبألوان فسفورية برَاقة وكانه يوليها الإهتمام كعنصر أساسي  يتأثر بالحياة أكثر من أن يؤثر فيها."   – الدكتور صلاح عسكر

عبدالجبار اليحيا

 

إنتماء

 

حينما يرسم عبدالجبار اليحيا فإنه يضع إنتماء في المقدمة. انه حاضر بكل تجلياته فالإنتماء عنده مسالة الحياة الاولى. هناك دائماً حالة من الإنتماء للذات ونزعاتها. للأسرة والجماعة وللوطن والأمة. وهناك ايضاً الإنتماء الذي يجمع كل ذلك. الإنتماء للإنسانية كمفهوم ذهني ووجود حقيقي على السواء.

 

"الإنتماء للأرض هو ببساطة إحساسك إزاءها بأنك مالك ومملوك، تملكها وتملكك ، تريد ان تمنحك عطايا الأخذ العظيم. وأن تمنحها بدورك، واختلاط جسد النائم بجسد الرمل إشارة الى هذا الحب. لكن هذا الفهم لمعنى الإنتماء ليس هو مايدور بذهن النائم ، وإنما اليقين أنه يدور بذهن الفنان نفسه."                      – كمال ممدوح حمدي ، كاتب وناقد تشكيلي

عبدالجبار اليحيا

إنتماء

 

حينما يرسم عبدالجبار اليحيا فإنه يضع إنتماء في المقدمة. انه حاضر بكل تجلياته فالإنتماء عنده مسالة الحياة الاولى. هناك دائماً حالة من الإنتماء للذات ونزعاتها. للأسرة والجماعة وللوطن والأمة. وهناك ايضاً الإنتماء الذي يجمع كل ذلك. الإنتماء للإنسانية كمفهوم ذهني ووجود حقيقي على السواء.

"الإنتماء للأرض هو ببساطة إحساسك إزاءها بأنك مالك ومملوك، تملكها وتملكك ، تريد ان تمنحك عطايا الأخذ العظيم. وأن تمنحها بدورك، واختلاط جسد النائم بجسد الرمل إشارة الى هذا الحب. لكن هذا الفهم لمعنى الإنتماء ليس هو مايدور بذهن النائم ، وإنما اليقين أنه يدور بذهن الفنان نفسه."               – كمال ممدوح حمدي ، كاتب وناقد تشكيلي